يهدف الفيلم إلى إظهار كيف تستطيع الأم تشجيع أبنائها على ممارسة الرياضة منذ نعومة أظفارهم ليجدوا أنفسهم أبطالا فى نهاية حياتهم ويلقي الضوء على الدور الذى تلعبه الأم القوية والشجاعة التى تقف بجانب أبنها وأبنتها لتوصلهم إلى البطولة العالمية.
ومثال على ذلك لاعب / الجودوكا/ تدى رونيه ووالدته التى قال عنها أمام يفير فرنسا أنها الشخصية القوية التى عرفتها فى حياتى.
وقبل أقل من مائة يوم على الألعاب الأولمبية التى سوف تجرى فى العاصمة البرازيلية “ريو دى جانبيرو” يعرض موقع ” بروكتر اند جامبل” فيلم “الأم القوية” آخر جزء فى حملة “شكرا أمي”