فيفيان فريد
وبحبه أشقاني
لم انتوي سلك درب الهوى
ولكنه بسهم حبك رماني
نفذ… واستقر بأعماقي
وأصبح للحياة شرياني
كدت أحتضن الموت
فلَمسني قلبك الطيب الحاني
راودني كثيراً بأحلامي
وأسرني بالصدق والأماني
ولم أحتسب أبداً
أن يأتي يوماً ينساني
وصدقت حلمي
ولكن حبك أوهنني وأعياني
تناديني بحبيبتي
ولكن بعدك آلمني وأشقاني
أوقن أن الحب يتأني
ولكن فراقك أضعفني وأضناني
يا حباً يحيا بداخلي
كما تحيا أيضاً أوهامي وأشجاني
بالأمس ايقذني حبك
ربطني بالحياة وأبقاني
أما الآن
ففي يم اليأس بلا رحمة ألقاني