أعلنت عائلة الممرضة الأميركية التي أصيبت بإيبولا أثناء اعتنائها بمريض ليبيري توفي لاحقاً بالمرض في مستشفى دالاس بولاية تكساس (جنوب) ، أن ابنتها تماثلت للشفاء. وأوضحت عائلة الممرضة آمبر فينسون في بيان أن الشابة البالغة من العمر 29 عاما ستبقى في المستشفى لتلقي علاجات اضافية،
لكنها باتت خالية تماماً من أي أثر للفيروس. وأشارت والدتها إلى أن ابنتها في حاجة إلى المزيد من العلاج “الضروري لاستعادة كل قواها، لكن التطورات الأخيرة استجابت حقا”. وستنقل فينسون الى قسم آخر في مستشفى ايموري التخصص في اتلانتا (جورجيا)، كما أضافت العائلة.