بداية الحكاية :
قِيل له الجنة أو كَشْف المستور
فاختار المعصية والأرض .
ضحكوا عليه في مكان ظن أنه لا ضِحك فيه
فامتلأت الأرض بالمضحوك عليهم والمصفقين لذلك .
أَسْقَطوا على رأسه زبل الحمام ، ثم قالوا هذه بُشْرَى لك
بملابس جديدة ، وعندما صَدَّقهم احتفلوا بالخدعة .
لم يكن يعرف أنه بِقَدْر ما يُصًدِقهم سوف يَضْحَكون عليه.
وأنه بِقَدْر ما يتسع خياله سوف يضحكون عليه.